Mar Elias Evangelisation

Dr. Elias (PhD)

Faithfulness at Work

Faithfulness at Work, to Our Jobs and Our Employers:

1. The Catechism of the Catholic Church:

كتاب التعليم ، المؤسسات العلمانية ٩٢٨ - ٩٢٩

٩٢٨ - المؤسسة العلمانية مؤسسة حياةٍ مكرسة لمؤمنين يعيشون في العالم و يطلبون كمال المحبّة، ويسعون الى الإسهام ، خصوصاً من الداخل، في تقديس العالم .

٩٢٩ - بحياة مكرّسة تكريساً كاملاً وكلّياً لهذا التقديس، يشترك أعضاء هذه المؤسسات في عمل الكنيسة التبشيريّ، في العالم وابتداءً من العالم، حيث يعمل حضورهم عمل الخمير. وشهادة حياتهم المسيحية تهدف الى تنظيم الحقائق الزمنية في خطّ الله، واختراق العالم بقوة الإنجيل. انهم يتقيّدون برُبُطٍ مقدّسة بالمشورات الإنجيليّة ، ويحافظون في ما بينهم على الشركة و الأخوّة المتعلقتين بطريقة حياتهم العلمانية.

2. The Catholic Herald Article

Put that article in catbolic herald about work

3. The Holy Bible

(أفسس 6: 1-9)

1 وأنتم، أيها الأولاد، أطيعوا والديكم، في الرب، فإن ذلك عدل.
2 "أكرم أباك وأمك"- تلك هي الوصية الأولى التي أنيط بها وعد-
3 "لكي تصيب خيرا، وتطول أيامك على الأرض".
4 وأنتم، أيها الآباء، لا تحنقوا أولادكم، بل ربوهم بالتأديب والموعظة، في الرب.
5 وأنتم، أيها العبيد، أطيعوا سادتكم البشر بخوف ووجل، وفي سلامة القلب، كطاعتكم للمسيح؛
6 لا بخدمة العين فعل من يرضي الناس، بل كعبيد المسيح، الذين يعملون مشيئة الله من صميم قلوبهم.
7 اخدموهم عن قلب طيب، كأنكم تخدمون الرب لا الناس؛
8 عالمين أن كل واحد، مهما عمل من الخير، ينال جزاءه من الرب، سواء كان عبدا أم حرا.
9 وأنتم، أيها السادة، اسلكوا المسلك نفسه مع عبيدكم. امتنعوا عن التهديد، عالمين أن سيدهم هو في السماوات، وليس عنده محاباة وجوه.

* * *

18 وأنتم، أيها الخدم، إخضعوا لسادتكم بكل مهابة، لا للصالحين منهم والمترفقين بل لأولي العنف أيضا.
19 فإنها لنعمة أن يكابد المرء المشقات ويحتمل الظلم ((بيقين من يعمل)) لأجل الله.
20 إذ أي مفخرة لكم أن تصبروا على الضرب لذنب مقترف؟ ولكن، إن صبرتم على العذاب وأنتم فاعلو خير، فذلك نعمة لدى الله.
21 وإنكم لهذا قد دعيتم، إذ إن المسيح أيضا تألم لأجلكم وأبقى لكم قدوة لتقتفوا آثاره؛
22 "هو الذي لم يقترف قط خطيئة، ولا وجد في فمه مكر"؛
23 هو الذي كان يشتم ولا يرد الشتم، يتألم ولا يهدد، بل يفوض أمره الى الذي يقضي بالعدل؛
24 وقد حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة، لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر؛ "هو الذي بجراحه شفيتم".
25 لأنكم كنتم ضالين مثل خراف، وأما الآن فقد رجعتم الى راعي نفوسكم ورقيبها.

* * *

(1 بطرس 2: 18)

* * *

(1 كورنثيين 4: 2)

* * *

(تيطس 2: 9-10)

* * *

(تيطس 3: 1)

* * *

(أمثال 20: 6)

(أمثال 25: 13)

(أمثال 25: 19)