Mar Elias Evangelisation

Dr. Elias (PhD)

Women in the Bible and in the Church

يقول الكتاب المقدس في رسالة كورنثوس الأولى 14: 33-35: " لِتَصْمُتْ نِسَاؤُكُمْ فِي الْكَنَائِسِ لأَنَّهُ لَيْسَ مَأْذُوناً لَهُنَّ أَنْ يَتَكَلَّمْنَ بَلْ يَخْضَعْنَ كَمَا يَقُولُ النَّامُوسُ أَيْضاً. وَلَكِنْ إِنْ كُنَّ يُرِدْنَ أَنْ يَتَعَلَّمْنَ شَيْئاً فَلْيَسْأَلْنَ رِجَالَهُنَّ فِي الْبَيْتِ لأَنَّهُ قَبِيحٌ بِالنِّسَاءِ أَنْ تَتَكَلَّمَ فِي كَنِيسَةٍ". لأول وهلة، تبدو هذه وصية شاملة بعدم السماح للنساء بالكلام في الكنيسة. لكن يذكر الرسول بولس في موضع سابق من نفس الرسالة (كورنثوس الأولى 11: 5) مواقف يسمح فيها للنساء بالصلاة والتنبوء في وسط الجماعة. لهذا، فإن كورنثوس الأولى 14: 33-35 ليس وصية مطلقة بصمت النساء دائماً في الكنيسة. فلا بد أن هذا المنع مرتبط بسياق معين.

تتناول رسالة كورنثوس الأولى 14 تنظيم إجتماعات الكنيسة. كانت الكنيسة في كورنثوس معروفة بالفوضى وعدم النظام السائد في تلك الجماعة (الآية 33). كان جميع من في الكنيسة يشاركون في الخدمة بالطريقة التي يرونها، في الوقت الذي يرونه، وبدرجة الصوت التي يريدونها. كان من لديهم موهبة الألسنة يتكلمون في نفس الوقت، ولم يكن أحد يهتم بترجمة الألسنة. وكان من لديهم إعلان من الله يهتفون به بعشوائية، حتى لو كان ما يقولونه غير مسموع وسط الضجيج، وأيضاً من الواضح أنه لم يهتم أحد بتقييم ما يتم تقديمه كنبوات. فكانت الإجتماعات تتسم بالفوضى، وبالتالي لم تكن للبنيان أو التعليم (أنظر الآيات 5 و12 و19). فقام الرسول بولس بمعالجة هذا الوضع عن طريق توجيه بعض الناس/المجموعات بأن "يصمتوا" في أوقات معينة Mariam Fares (20231125)

20230912 الامومة - المرأة: هذه الأفكار الغربية الثورجية عم تساهم في تدمير الأمومة والأنوثة، بدهم المرأة مو بس تاخذ مكان الرجل ودوره ووظيفته، ولكن بدهم ياها حتى تلبس متلو وتقص شعرها متلو وتستأصل أعضائها حتى تصير "رجل" متل الرجل، وهم بذلك يدمرون الأمومة والأنوثة. مو عارفين انو الله خلق الاثنين مختلفين حتى يكملوا بعض. أمنا العذراء وغيرها من النساء تكمّل الرّسل بحنانها وعطفها ودموعها ووفائها المطلق الذي حتى الرسل أنفسهم خانوا سيّدهم عند القبض عليه، لكن النساء بقوا أوفياء حتى ما بعد موت المسيح.

جوني لاهوت: 20240112 المرأة العذراء والكنيسة

قال الله تعالى : " إنّي أضع عداوة بينك وبين المرأة فهي تسحق رأسك وأنتِ ترصدين عقبها.

كتاب مروج الأخيار في تراجم الأبرار هو السنكسار اللاتيني للكنيسة الكاثوليكية في الغرب يثبت بأن الله وضع عداوة بين الشيطان الحية القديمة و بين العذراء والدة الله إمرأة العهد الجديد.

لذلك يا جهابزة العصر من الكهنة ال moderniste كفاكم تضليل للمؤمنين و اعلموا بما أن الرب يسوع سلّم الكنيسة الى أمه وهو مصلوباً تلك التي كانت أكثر شراكة معه في آلامه و طلب منها رعايتها بقوله لها عن يوحنا الحبيب : " يا إمرأة هذا هو ابنك". أي منذ ذلك اليوم أصبحت أم الكنيسة و البشرية جمعاء.

أيضاً بما أن السماء تستمرّ بإكرام الملكة كما يكرمها ابنها و فكنيسة اليوم تمرُّ بإنحطاط أخلاقي و إيماني لأنها ابتعدت عن إكرام والدة الله لذلك من يبغض هذا الإكرام هو يبغض ابن الله ومن يُكرّمها ويُحبها يكرّمه الله تعالى و يُحبه و ينال منه بشفاعتها أجلّ البركات. هكذا تستطيع كنيسة اليوم أن تعود الى بهائها و تنتصر عندما تُكرم ام الله وتطلب سفاعتها بواسطة قلبها المتألم الطاهر ، ستحا حياة منتصرة بالله و سيقوم مع المسيح جميع المؤمنين بعد صعودهم الى السماء ليصبحوا قياميين ، الأمر الذي اختلط على بعض رؤساء كنيستنا اليوم.

عن سكوت المرأة - ١ تيموثاوس ٢

Mariam Atwan’s comment

بعتقد انك تجهل الخلفية التاريخية للنص الكتابي وهاد الي خلاك تفسر النص عخاطرك انت ومايا ..
لما بولص الرسول بعت هاي الرسالة بعتها لجماعة كانت وثنية ثم اصبحت مسيحية وكانت هاي الجماعة متأثرة بثقافتها الوثنية الي بتسمح للنساء بالتبرج داخل المعابد الوثنية ومتمردة ودائما صوتها عالي حتى على زوجها ودائما يكون عندها تساؤلات وتسال عنها بتمرد وبصوت عالي غير الممارسات الثقافية الوثنية الي كانت متعودة عليها فهاد الي خلا بولص يكتب هيك تعاليم برسائله ومع العلم انه معظم رسائل بولس هي كانت عبارة عن رد لتساؤلات وانتقادات الجماعات بهداك الوقت
الخلفية التاريخية والجغرافية والسياسية والاجتماعية والثقافية وجميع الخلفيات للكتاب المقدس مهمة جداً عزيزي لفهم الصورة كاملة.

وفكرة الكنيسة لاتنصف المرأة فكرة غير شرعية
اولاً المرأة لها دور كبير بتاريخ الخلاص وهي امنا مريم العذراء الي قبلت بتجسد السيد المسيح في احشائها لتصبح شريكة معه بالفداء.
ثانياً عندما شفى يسوع المرأة النازفة والتي في مجتمعاتنا الشرقية واليهودية خاصة في ذلك الوقت هي امرأة مذلولة ومنبوذة وتعتبر نجسة سمح لها بان تلمس ثوبه وشفاها ورد اعتبارها امام الجموع وانصفها.
ثالثاً أولى من حمل بشارة القيامة هن المريمات اي نساء.
رابعاً الكنيسة اليوم اذا ارادت توزيع الميراث بين الابناء تعطي النساء حقهن كما للرجال بالتساوي ولا تعتبرها نصف كيان وناقصة عقل ودين.

Answer 2: See [20221027 - Called to Communion - October 27 ,2022 - with Dr. David Anders – vF0o7VwX0qE] at 39:55

Update 2024-11-05

فليكن الرجل رأس المرأة، مو يعني يكون ديكتاتور، ولكن هذا بيعني انو هو يلي لازم يحمل مسؤولية البيت وهو مسؤول عن مرتو وعن بيتو واولادو. بعدها فورا القديس بولس يقول فليكن الرجل رأس المرأة كما المسيح رأس الكنيسة الذي بذل نفسه عنها. المسيح مات من أجل الكنيسة وهيك الرجال لازم يكون مع مرتو.